أخبار عاجلةاخبار عربية وعالمية

ترامب في خطاب التنصيب: الحلم الأميركي سيعود مرة أخرى ويعلن “حالة الطوارئ الوطنية” على الحدود وقطاع الطاقة

أنقذني الرب لأجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى..ترامب: عصر أمريكا الذهبي بدأ الآن وسنرفع علمنا على المريخ ويريد توسيع الولايات المتحدة باستيلاء على قناة بنما وتغيير خليج المكسيك الى خليج الولايات المتحدة الامريكية

ترامب في خطاب التنصيب: الحلم الأميركي سيعود مرة أخرى ويعلن “حالة الطوارئ الوطنية” على الحدود وقطاع الطاقة

ترامب في خطاب التنصيب: الحلم الأميركي سيعود مرة أخرى ويعلن "حالة الطوارئ الوطنية" على الحدود وقطاع الطاقة
ترامب في خطاب التنصيب: الحلم الأميركي سيعود مرة أخرى ويعلن “حالة الطوارئ الوطنية” على الحدود وقطاع الطاقة

كتب : وكالات الانباء

في حفل كبير حضرته عائلته ورؤساء الولايات المتحدة السابقون وشخصيات بارزة من الولايات المتحدة وخارجهاـ أدى دونالد ترامب اليمين الدستورية رئيساً للولايات المتحدة في الكابيتول في العاصمة واشنطن.

وقال ترامب في خطاب تنصيبه: “العصر الذهبي لأمريكا يبدأ الآن”. وأضاف “سأضع ببساطة أمريكا أولاً”.
وأعلن ترامب أن الحكومة تواجه “أزمة ثقة”، وقال إنه في ظل إدارته “سنستعيد سيادتنا، وأمننا، وسنعيد التوازن لموازين العدالة”.
ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن ترامب، أن لديه “تفويضاً لعكس الخيانة الفظيعة بشكل كامل وتام”، متعهداً بأن يعيد “للناس إيمانهم وثروتهم وديمقراطيتهم وحريتهم”.
وقال الرئيس الأمريكي الجديد إن الرب أنقذه من رصاصة قاتل “ليجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى”، وأضاف “منذ بضعة أشهر فقط، في حقل جميل في بنسلفانيا، اخترقت رصاصة قاتل أذني، لكني شعرت حينها وآمنت، وأكثر من ذلك الآن، أن حياتي أنقذت لسبب ما.  أنقذني الرب لأجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى”.

وتعرض ترامب لإطلاق نار في 13 تموز (يوليو) بالقرب من بتلر في ولاية بنسلفانيا. وتمكن منفذ الهجوم توماس ماثيو كروكس من الصعود إلى موقع مرتفع ببندقية هجومية وأطلق لرصاص على ترامب أثناء التجمع، حيث خدشت رصاصة أذنه اليمنى.

وأشار ترامب في خطابه إلى ما أسماه الفساد وغياب كفاءة الحكومة والفشل في حماية الأمريكيين من المجرمين، والفشل في معالجة الهجرة غير الشرعية والعجز عن التعامل مع الأزمات مثل الفيضانات الأخيرة في ولاية نورث كارولين،ا وحرائق الغابات في لوس أنجليس.
وتابع ترامب في خطابه “لدينا نظام صحي عام لا يعمل في أوقات الكوارث، ومع ذلك تتنفق أموال عليه أكثر من أي بلد في أي مكان في العالم، ولدينا نظام تعليم يعلم أطفالنا أن يخجلوا من أنفسهم، في كثير من الحالات، وأن نكره بلادنا، رغم الحب الذي نحاول جاهدين أن نقدمه لهم”.
وأضاف ” كل هذا سيتغير ابتداءً من اليوم، وسيتغير بسرعة كبيرة.من هذه اللحظة فصاعداً، انتهى تراجع أمريكا”.

وتعهد ترامب بالوفاء بوعوده الانتخابية بإرسال قوات إلى الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، وتعزيز إنتاج النفط المحلي، وفرض رسوم جمركية “لإثراء مواطنينا”.

ووصف ترامب القيادة الأمريكية في الأعوام الأربعة الماضية بعاجزة وفاسدة، مردداً بعض الخطابات القاتمة التي كان يروج لها بشكل يومي في حملته الانتخابية.
ولم يذكر ترامب سلفه، بايدن، أو أي ديمقراطي آخر بالاسم، ولكن لم يكن هناك شك في من كان يقصد بحديثه.

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الإثنين، إن الحقبة الذهبية لأميركا “بدأت للتو”، وأن انحدارها “قد انتهى”.

وأضاف ترامب، خلال خطاب تنصيبه، أنه لن يسمح لأحد باستغلال أميركا، وتابع: “من الآن فصاعدا دولتنا ستزدهر وستصبح محترمة”.

وأكد أنه: “سأقوم بخدمة أميركا أولا، أميركا ستصبح أعظم وأقوى وأكثر استثنائية من أي وقت مضى”.

وشدد على أنه لن يسمح بالإهمال والفساد في الجهاز الحكومي، معتبرا أن “الانحدار في الولايات المتحدة انتهى”.

ولم ينس ترامب مهاجمة فترة إدارة سلفه جو بايدن قائلا: “الحكومة الأميركية السابقة لم تتمكن من إصلاح أي أزمة في العالم”.

كما قال إنه واثق من بداية عهد جديد من النجاح الوطني، وتابع: “سأوقّع اليوم سلسلة من الأوامر التنفيذية التاريخية”، مضيفا: “أميركا الآن عادت للأميركيين”.

وأكد على أن الأولوية هي جعل أميركا مزدهرة وحرة، وأميركا: “ستصبح أعظم وأكثر استثنائية من أي وقت مضى”.

واعتبر الرئيس أن إدارة بايدن السابقة كانت “فاسدة ومتشددة”، لافتا إلى أن ” الحكومات السابقة أخفقت في حماية حدود بلدنا”.

وأشار إلى أن نظام الرعاية الصحية والنظام التعليمي “ليسا على ما يرام”.

وأردف قائلا: “المستحيل هو أفضل ما سنقوم به.. أمتنا اليوم أكثر طموحا من أي أمة في العالم.. والحلم الأميركي سيعود مرة أخرى”.

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن عدة قرارات، وذلك بعد توليه رئاسة الولايات المتحدة، الاثنين، على رأسها إعلان حالة الطوارئ الوطنية في قطاع الطاقة بهدف “إطلاق العنان لقطاع الطاقة الأميركي”.

وقال الرئيس الأميركي في أولى كلماته عقب توليه الرئاسة، إن الولايات المتحدة سوف تقوم بملء الاحتياطيات الاستراتيجية مرة أخرى، وأكد أن أميركا “ستُصدر الطاقة إلى جميع أنحاء العالم”.

وأكد: “العصر الذهبي لأميركا يبدأ اليوم”.

وقال ترامب في خطاب تنصيبه بعد أداء اليمين: “سنكون أمة غنية مرة أخرى، وهذا الذهب السائل تحت أقدامنا هو الذي سيساعد في القيام بذلك”.

كما أعلن ترامب أن الولايات المتحدة ستقوم برفض التعريفات والضرائب على الدول الأجنبية “لإثراء المواطنين الأميركيين”، ووعد بإصلاح نظام التجارة، وقال إن الولايات المتحدة ستنشئ “خدمة للإيرادات الخارجية”.

وأوضح في خطاب تنصيبه: “ننشئ خدمة الإيرادات الخارجية لجمع جميع التعريفات الجمركية والرسوم والإيرادات. ستكون مبالغ هائلة من المال تتدفق إلى خزانتنا، قادمة من مصدر أجنبي”.

وقال: “سأباشر على الفور إصلاح نظامنا التجاري لحماية العمال والعائلات الأميركية. بدلا من فرض ضرائب على مواطنينا لإثراء دول أخرى، سنفرض رسوما جمركية وضرائب على دول أجنبية لإثراء مواطنينا”.

وخلال خطابه، أشار ترامب إلى أن الولايات المتحدة ستسترد قناة بنما، لكنه لم يخض في تفاصيل.

وأضاف: “جرى انتهاك غرض اتفاقنا وروح معاهدتنا تماما”.

ومن جهة أخرى، أحجم الرئيس الأميركي الجديد عن فرض رسوم جديدة على الواردات الأميركية كما كان قد هدد أثناء وبعد حملته الانتخابية، في أول أيام رئاسته.

وأصدر ترامب عدة أوامر تنفيذية منها أمر مرتبط بولاية ألاسكا بهدف تخفيف الشروط الخاصة بإنتاج النفط والغاز الطبيعي في الولاية.

وأعلن ترامب اعتزامه توقيع مذكرة رئاسية تستهدف اتباع نهج حكومي واسع النطاق لخفض معدل التضخم.

سنتابع قدر أمريكا المتجلي بين النجوم..ترامب: سنرفع علمنا على المريخ

تحدث الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب في خطاب تنصيبه، اليوم الإثنين، عن إرسال البشر إلى المريخ.

وقال ترامب: “سنتابع قدرنا المتجلي وسط  النجوم ، وإطلاق رواد فضاء أمريكيين لرفع العلم الأمريكي على كوكب المريخ“.
ويشار إلى أن أحد أقرب مستشاري ترامب هو الملياردير الأمريكي وقطب التكنولوجيا إيلون ماسك، الذي تعمل شركته للفضاء  سبيس إكس ، لنقل البشر إلى المريخ، لكن دون تحديد موعد لذلك.

وشوهد ماسك، الذي حضر حفل التنصيب في الكابيتول الأمريكي، مبتسماً بشكل كبير بعد إعلان ترامب، الذي قال: “ستعتبر الولايات المتحدة نفسها مرة أخرى أمة متنامية، دولة تزيد ثروتنا، وتوسع أراضينا، وتبني مدننا، وترفع سقف توقعاتنا، وتحمل علمنا إلى آفاق جديدة وجميلة”.

4 أثرياء في صورة واحد بحفل تنصيب ترامب

884 مليار دولار في صورة بحفل تنصيب ترامب.. ما القصة؟

وقد أظهرت صورة التقطت خلال حفل تنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الإثنين، 4 شخصيات من أشهر الأثرياء في العالم معا في لقطة واحدة.

وظهر في الصورة كل من مارك زوكربيرغ الرئيس التنفيذي لشركة “ميتا“، وإيلون ماسك الرئيس التنفيذي لـ”تسلا” و”سبيس إكس”، وجيف بيزوس مؤسس “أمازون“، وساندر بيتشاي الرئيس التنفيذي لـ”غوغل“، خلال تنصيب ترامب في مبنى الكابيتول.

وأثارت الصورة تعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي ركزت بشكل رئيسي على ثروات الشخصيات في الصورة، حيث قدّرها كثيرون بناء على تقارير مالية بأنها تصل إلى 884 مليار دولار أميركي.

ووصف كثيرون الصورة بأنها قد تكون “الأغلى في العالم”، بينما علّق آخرون قائلين: “884 مليار دولار في صورة!”.

ووفق تقارير وتقديرات مالية، تبلغ ثروة زوكربيرغ 211 مليار دولار، بينما تقدّر ثروة بيزوس بـ239 مليار دولار، و1.3 مليار بالنسبة لبيتشاي، في حين تبلغ قيمة ثروة ماسك 433 مليار دولار.

وأدى ترامب اليمين رئيسا للولايات المتحدة الإثنين ليعود مجددا إلى السلطة بعد غياب أربع سنوات إثر خسارته للانتخابات الرئاسية عام 2020 أمام جو بايدن الذي انتهت فترة ولايته.

وفي خطاب التنصيب، قال ترامب إن الحقبة الذهبية لأميركا “بدأت للتو”، وأن انحدارها “قد انتهى”.

وأضاف أنه لن يسمح لأحد باستغلال أميركا، مؤكدا أنه: “من الآن فصاعدا دولتنا ستزدهر وستصبح محترمة”.

الرئيس الأميركي دونالد ترامب

ترامب يوقع أول أمر تنفيذي.. ويتحدث عن أبرز قراراته المتخذة

وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الإثنين، عددا من الأوامر التنفيذية في اليوم الأول من فترة رئاسته الثانية.

والأمر التنفيذي الأول الذي وقعه ترامب كان انسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ، وذلك للمرة الثانية، في خطوة تشكل تحديا لجهود دولية تبذل لمكافحة الاحترار العالمي.

وأعقب ترامب أمره بتوقيع رسالة رسمية موجّهة إلى الأمم المتحدة لإبلاغ الهيئة العالمية بأن بلاده تعتزم الخروج من الاتفاق المبرم في العام 2015 والساعي لخفض انبعاثات غازات الدفيئة المسببة لتغيّر المناخ.

وقال ترامب أمام أنصاره في “كابيتول وان أرينا” في العاصمة واشنطن إنه سيلغي نحو 80 أمرا تنفيذيا اتخذتها الإدارة السابقة، مشيرا إلى أنه سينفذ أيضا تجميدا فوريا للوائح التنظيمية والتوظيف في الحكومة.

وأضاف: “العصر الذهبي للولايات المتحدة بدأ الآن وسنعيد للسلطة هيبتها”.

وتابع: “سأوقع اليوم عفوا عن المعتقلين في قضايا اقتحام الكونغرس“.

وأكد أنه سيلغي “80 قرارا راديكاليا وسنتخلص منها في 5 دقائق”.

 

ومن الأوامر التنفيذية التي تحدث عنها ترامب في كلمته أنه سيوقع أمرا لإنهاء رقابة الحكومة على حرية التعبير.

وأشار الرئيس الأميركي إلى أنه سيوقع “أوامر رئاسية توجه أعضاء الحكومة لتسخير صلاحياتهم لمكافحة التضخم“.

كما أوضح أنه سيوقع أيضا أمرا “يوجه كل وكالة للحفاظ على السجلات المتعلقة بالاضطهاد السياسي في ظل الإدارة السابقة”، مضيفا “سنوقف استخدام القوانين والمؤسسات الحكومية كسلاح ضد خصومنا”.

وبعيدا عن الشأن الداخلي، قال ترامب: “سنواصل العمل من أجل الإفراج عن كل الرهائن في غزة“، مبرزا أن “الشرق الأوسط ينتظر الكثير من العمل لتحقيق السلام”.

ترامب يلغي قرار رفع كوبا من قائمة الدول الراعية للإرهاب

ترامب يلغي عقوبات على مستوطنين إسرائيليين في الضفة الغربية

ألغى الرئيس الأميركي دونالد ترامب العقوبات التي فرضتها إدارة سلفه جو بايدن على جماعات وأفراد من المستوطنين الإسرائيليين من اليمين المتطرف لارتكابهم أعمال عنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.

وذكر الموقع الإلكتروني الجديد للبيت الأبيض أن ترامب ألغى الأمر التنفيذي رقم 14115 الصادر في أول فبراير 2024.

وسمح الأمر التنفيذي بفرض عقوبات معينة “على الأشخاص الذين يقوضون السلام والأمن والاستقرار في الضفة الغربية“.

وفي وقت سابق من يوم الإثنين، ذكر موقع “والا نيوز” نقلا عن السفير الإسرائيلي في واشنطن مايك هرتسوغ أنه من المتوقع أن يرفع ترامب خلال أيام الحظر الذي فرضته الإدارة السابقة على توريد قنابل زنة 2000 رطل لإسرائيل.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد قال بعد تنصيب ترامب رئيسا جديدا للولايات المتحدة: “أعتقد أن عملنا معا من جديد سيرتقي بالتحالف الأميركي الإسرائيلي إلى قمم عظيمة”.

وتابع “بالنيابة عن شعب إسرائيل، أريد أيضا أن أشكرك على جهودك في المساعدة في تحرير الرهائن الإسرائيليين”.

وأكد على التطلع “إلى العمل معك على إعادة الرهائن المتبقين وتدمير قدرات حماس العسكرية وإنهاء حكمها السياسي في غزة وضمان ألا تشكل غزة أبدا تهديدا لإسرائيل من جديد”.

وصرّح مسؤول إسرائيلي لشبكة “سي إن إن” الأميركية، بأن هناك خططا لزيارة نتنياهو لواشنطن والاجتماع مع ترامب.

ووفق المسؤول الإسرائيلي فإن الاجتماع بين نتنياهو وترامب سيكون “في الأسابيع المقبلة”.

وأشار المسؤول إلى أن نتنياهو وترامب سيناقشان تطبيع العلاقات بين إسرائيل واالسعودية، والبرنامج النووي الإيراني، ووقف إطلاق النار الجاري بين إسرائيل وحركة حماس وصفقة الرهائن”

مبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف

مبعوث ترامب للشرق الأوسط: سنعمل على إنهاء الصراع في المنطقة

وعد مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، بالعمل على إنهاء الصراع في الشرق الأوسط من أجل تحقيق السلام.

وفي كلمة له أمام أنصار الرئيس ترامب في “كابيتول وان أرينا”، قال ويتكوف: “سنواصل العمل على تنفيذ وعد الرئيس ترامب بإطلاق سراح كل الرهائن في غزة“.

وأضاف: “سأعمل على تنفيذ رؤية الرئيس ترامب في الشرق الأوسط”.

وأوضح أن رؤية ترامب للشرق الأوسط تقوم على احترام سيادة الدول، والتأكيد على أن التنمية الاقتصادية تمثل جسرا للسلام، وأن لكل دولة الحق في تقرير مصيرها.

وأشار إلى أن الوصول لشرق أوسط مزدهر “ليس حلما بعيد المنال”.

قناة بنما (أرشيف)

رداً على تهديد ترامب باستعادة القناة..بنما: بنمية وستظل كذلك

رفضت بنما الإثنين تصريحات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي تعهّد باستعادة قناة بنما، مشدّدة على أن الممر المائي سيبقى تحت سيطرتها.

وقال بيان لرئيس بنما خوسيه راؤول مولينو على التواصل الاجتماعي: “أرفض بالكامل كلام الرئيس دونالد ترامب”.
وشدّد على أن “القناة بنمية وستبقى كذلك”، رافضاً إشارة ترامب إلى أن القناة تشغّلها الصين. وقال مولينو “لا حضور لأي من بلدان العالم ولا تدخل”.

ويُذكر أن الولايات المتحدة أنشأت القناة وافتتحتها في  1914. وسُلّمت القناة إلى بنما في 31 ديسمبر (كانون الأول) 1999 بموجب معاهدات في سبعينيات القرن الماضي، بين  الرئيسين الأمريكي جيمي كارتر، والبنمي عمر توريخوس.

أمين عام حلف ناتو مارك روته (أرشيف)

ناتو: عودة ترامب ستزيد الإنفاق الدفاعي لدول الحلف

توقع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ناتو، مارك روته، الإثنين، أن تؤدي عودة دونالد ترامب إلى رئاسة الولايات المتحدة إلى إعطاء دفعة كبيرة للحلف الغربي.

وقال روته عبر إكس: “مع عودة الرئيس ترامب إلى منصبه، سنقوم بزيادة هائلة للإنفاق والإنتاج الدفاعي”.
وأعرب عن “تهانيه الحارة ” لترامب على تنصيبه الرئيس الـ 47 للولايات المتحدة وكذلك لنائب الرئيس جي دي فانس.

واختتم روته تدوينته قائلاً: “معا يمكننا تحقيق السلام المبني على القوة، من خلال ناتو”.
يذكر أن ترامب دعا دول حلف ناتو إلى تخصيص 5% من ناتجها المحلي الإجمالي للدفاع ، ارتفاعا من هدف الناتو  2%.
ويعني الهدف الجديد زيادة النسبة المخصصة سابقا لمعظم الأعضاء، إلى الضعف أو أكثر من ذلك

راية الاتحاد الأوروبي في بروكسل (أرشيف)

 

تدريجياً..الاتحاد الأوروبي يدرس تعليق العقوبات على سوريا

ينوي الاتحاد الأوروبي تعليق العقوبات الاقتصادية على سوريا تدريجياً، لدعم الانتقال فيها، مع الاحتفاظ ببعض النفوذ، حسب وثيقتين داخليتين أطلعت عليهما رويترز.

ومن المتوقع أن يناقش وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي تعليق بعض العقوبات السورية  في بروكسل في 27 يناير (كانون الثاني).وبدأت العواصم الأوروبية إعادة تقييم سياساتها تجاه سوريا بعد الإطاحة بالرئيس بشار الأسد على يد الفصائل المسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام التي تصنفها الأمم المتحدة جماعة إرهابية.
وتكشف الوثائق، التي أعدتها الذراع السياسية الخارجية للاتحاد الأوروبي قبل اجتماع الوزراء، الخيارات المتاحة لدعم انتقال سوريا وخارطة طريق لتخفيف العقوبات.

ووفقا الخارطة المقترحة “نشأ إجماع واسع النطاق بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي على الحاجة إلى تخفيف إطار العقوبات في الاتحاد الأوروبي لإرسال إشارة إيجابية لدعم الانتقال والسلطات الجديدة”، ولكن”في الوقت نفسه، حثت بعض الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي على الحذر والاحتفاظ ببعض النفوذ في مواجهة السلطات الجديدة، تحسباً لاحتمال  تطور الأمور بشكل غير متوقع”، موضحة أنه “يجب استخدام نهج تدريجي”. وقد يعلن اتفاق سياسي في اجتماع 27 يناير (كانون الثاني).

وتشمل عقوبات الاتحاد الأوروبي حظر واردات النفط من سوريا، فضلاً عن حظر الاستثمار في صناعة النفط السورية وتجميد أصول للبنك المركزي السوري في الاتحاد الأوروبي.
وتشير الخارطة إلى أن بعض العقوبات القائمة، بما في ذلك على الأسلحة والكيانات المرتبطة بالرئيس الأسد، لن تعلق.

وتشمل الخيارات المتاحة لدعم سوريا، في الورقة التي أعدها الاتحاد الأوروبي، تعزيز المساعدات الإنسانية، ودعم إعادة الإعمار تدريجيا، والتفكير في السماح للاجئين السوريين في أوروبا بالسفر ذهاباً وإياباً خلال فترة انتقالية.
ودعت6 دول هي الدنمارك، وفنلندا، وفرنسا، وألمانيا، وإسبانيا، وهولندا في وقت سابق من الشهر الاتحاد إلى تعليق العقوبات على سوريا مؤقتا في مجالات تشمل النقل، والطاقة، والخدمات المصرفية

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى