المتحدث العسكري الإسرائيلي: بدأنا عملية عسكرية برية مركزة في جنوب لبنان غارات جوية  عنيفة على 3 مناطق بالجنوب اللبنانى الآن

كتب : وكالات الانباء

نقلت شبكة “إن بي سي” عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن غزو إسرائيل البري في لبنان يبدو أنه قد بدأ.

وقال المتحدث العسكري الإسرائيلي إن قوات الجيش بدأت عملية عسكرية برية مركزة في جنوب لبنان.

وأكد المتحدث أن العملية البرية “محددة ضد أهداف حزب الله القريبة من الحدود”.

تشهد الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت غارات إسرائيلية عنيفة، وذلك بعد إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي عن نيته القيام بعمليات محدودة داخل الحدود اللبنانية، وفقًا لما ذكرته قناة القاهرة الإخبارية.

وأفادت وسائل إعلام ،بسماع دوي انفجار كبير بعد تحذيرات من ضربة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت.

ومن ناحية اخرى أعلنت وزارة الصحة اللبنانية سقوط 16 شهيدا و55 مصابا جراء الغارات الإسرائيلية على بلدات بمحافظة النبطية جنوبي البلاد.

إسرائيل تشن سلسلة غارات عنيفة على الضاحية الجنوبية لبيروت “فيديو”

وتشهد الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت غارات إسرائيلية عنيفة، وذلك بعد إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي عن نيته القيام بعمليات محدودة داخل الحدود اللبنانية، وفقًا لما ذكرته قناة القاهرة الإخبارية.

وأفادت وسائل إعلام ،بسماع دوي انفجار كبير بعد تحذيرات من ضربة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت.

ومن ناحية اخرى أعلنت وزارة الصحة اللبنانية سقوط 16 شهيدا و55 مصابا جراء الغارات الإسرائيلية على بلدات بمحافظة النبطية جنوبي البلاد.

غارات جوية إسرائيلية عنيفة على 3 مناطق بالجنوب اللبنانى الآن

وقد أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن هناك غارات جوية إسرائيلية عنيفة على مناطق المحمودية ووادي برغز ومجرى الليطاني.

ونفذ جيش الاحتلال غارة جوية على محيط منطقة الجاموس في ضاحية بيروت الجنوبية، وأظهر بث مباشر من “رويترز” سحابة كثيفة من الدخان تتصاعد فوق بيروت، بعد أن قال سكان إنهم سمعوا دوّي انفجار قوي.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الغارة على الضاحية الجنوبية لبيروت استهدفت اجتماعا لقيادات مهمة في حزب الله.

من جانبه قال مسؤول إسرائيلي، إن إسرائيل دخلت مرحلة جديدة في الحرب، مشيراً إلى أن تل أبيب تواصل ملاحقة “حزب الله” اللبناني، حسبما أورد موقع “يديعوت أحرونوت”.

الحكومة الإسرائيلية توافق على عملية برية “محدودة” في لبنان

واستهدف قصف مدفعي إسرائيلي بلدات عيتا الشعب والعديسة وكفركلا جنوبي لبنان، وشنّت إسرائيل غارات على بلدتي يحمر الشقيف وكفركلا، وألقى الجيش الإسرائيلي قذائف مضيئة على بلدتي علما الشعب وبليدا.

وذكرت وكالة الأنباء اللبنانية أن مقاتلات إسرائيلي تحلق وتلقي بالونات حرارية في أجواء صيدا، بينما يقوم الجيش الإسرائيلي بتمشيط أطراف كفرشوبا جنوبي لبنان.

وأصدر الجيش الإسرائيلي في وقت متأخر من مساء الاثنين إنذارا عاجلا لسكان الضاحية الجنوبية لبيروت بالإخلاء بسبب ضربات مزمعة على ما يقول إنها أهداف لجماعة حزب الله.

وأعلنت الخارجية الأميركية الاثنين أن إسرائيل “تنفّذ حاليا” عمليات محدودة تستهدف حزب الله داخل الأراضي اللبنانية.

وقال الناطق باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر لصحافيين “هذا ما أبلغوني به، بأنهم ينفّذون حاليا عمليات محدودة تستهدف بنى تحتية تابعة لحزب الله قرب الحدود”.

وأعلن الجيش الإسرائيلي من جهته “مناطق المطلة ومسغاف عام وكفر جلعادي في شمال إسرائيل منطقة عسكرية مغلقة. يمنع الدخول إلى هذه المنطقة”.

لتدميره مثل غزة..خلال ساعات: مؤشرات جدية على غزو إسرائيل للبنان

وقال مسؤول أمريكي لشبكة “سي بي أس” إن “إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة بأنها تنوي شن عملية برية محدودة داخل لبنان“.
 وأضاف أن “هذه العملية قد تبدأ خلال ساعات”. في حين أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن أنه يأمل تجنب إسرائيل للخطوة.
ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول أمريكي أن “تمركز القوات الإسرائيلية يشير إلى أن توغلاً برياً في لبنان قد يكون وشيكاً”.

وقال غالانت في وقت سابق، خلال زيارة للقوات الإسرائيلية على تخوم لبنان إن “مقتل أمين عام حزب الله حسن نصرالله كان خطوة مهمة، لكنها ليست الخطوة الأخيرة”.
وأضاف في لقاء مع رؤساء المجالس في شمال إسرائيل: “المرحلة التالية في الحرب ضد حزب الله ستبدأ قريباً، وستكون عاملاً مهماً في تغيير الوضع الأمني ​​وستسمح بإكمال الجزء المهم المتمثل في إعادة السكان إلى منازلهم”، حسب صحيفة “يديعوت أحرنوت“.
وقالت الصحيفة إن “الجيش يدفع نحو هذا الإجراء، لأنه يدرك أن البنية التحتية الهجومية لحزب الله لا يمكن تدميرها بالغارات الجوية فقط، ولكن بعمليات مماثلة لما حصل في غزة”.

قبل الاجتياح المنتظر..الجيش اللبناني ينسحب من الحدود مع إسرائيل

وقال مصدر في الجيش اللبناني إن “قوات الجيش اللبناني تعيد التمركز وتجميع القوى” في جنوب لبنان قرب الحدود مع إسرائيل.
وأعلنت الخارجية الأمريكية الإثنين، أن إسرائيل “تنفّذ حالياً” عمليات محدودة ضد حزب الله داخل لبنان.
وقال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر لصحافيين: “هذا ما أبلغوني به، إنهم ينفّذون حالياً عمليات محدودة تستهدف بنى تحتية لحزب الله قرب الحدود”.

وأعلن الجيش الإسرائيلي من جهته “مناطق المطلة، ومسغاف عام، وكفر جلعادي، في شمال إسرائيل منطقة عسكرية مغلقة. يمنع الدخول إليها. 

وتحدّثت وسائل إعلام لبنانية، من جهتها عن قصف مدفعي لمحيط بلدات الوزاني، وسهل الخيام، وعلما الشعب، والناقورة الحدودية.

تمهيداً لقصفها.. إسرائيل تدعو سكان الليلكي وحارة حريك وبرج البراجنة في بيروت لإخلائها

فى حين دعا الجيش الإسرائيلي، الإثنين، سكان مناطق في الضاحية الجنوبية في بيروت، لإخلائها والابتعاد عنها 500 متر على الأقل.

وقال المتحدث الرسمي بالعربية للجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، إن هذه المناطق تضم مبان تبينها خرائط تضمنها التحذير في مناطق الليلكي، وحارة حريك، وبرج البراجنة.

وقال المتحدث في تغريدة عبر إكس، إنهم يوجدون قرب مبانٍ تضم منشآت لحزب الله، وأضاف “من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلتكم عليكم إخلاء المباني فورًا والابتعاد عنها مسافة لا تقل عن 500 متر”.

ويُذكر أن إسرائيل اغتالت أمين عام حزب الله، حسن نصرالله، بعد غارة على مبنى في منطقة حارة حريك في الضاحية الجنوبية لبيروت.

سيجلب الدمار للبلدين..الأمم المتحدة تحذر إسرائيل من غزو لبنان

وقال ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش: “لا نريد  أي غزو بري”.
وأضاف في تصريحات أعقبت تقارير إعلامية أمريكية عن ترجيح بداية الغزو في غضون الساعات المقبلة “ندرك جميعاً مدى الدمار الذي ستجلبه الحرب الشاملة والحرب البرية في لبنان لشعبي إسرائيل ولبنان”.
ويشار إلى أن نحو 10 آلاف جندي من قوات الأمم المتحدة يتمركزون على الحدود بين البلدين وفي جنوب لبنان، ضمن بعثة مراقبي الأمم المتحدة على الحدود الإسرائيلية اللبنانية، يونيفيل.

وقال دوجاريك إنهم لا يزالون في مواقعهم، لكنهم مقيدون بسبب القصف المستمر من الجانبين وغير قادرين على أداء عملهم في مراقبة وقف إطلاق النار القائم بالفعل.
وأضاف إن العمل ينصب على إعداد المساعدات الإنسانية، بعد الغزو المحتمل، وأن الأمم المتحدة طلبت بشكل عاجل أموالاً إضافية من الدول الأعضاء “لتلبية احتياجات نحو مليون تأثروا بالأزمة المتصاعدة”.

 

إعلام إسرائيلى: حزب الله ألقى 13 صاروخا تجاه تمركز توقع تواجد جنودنا به

فيما قالت القناة 13 الإسرائيلية إن حزب الله أطلق صواريخ عدة باتجاه الشريط الحدودي حيث يتوقع احتشاد جنود إسرائيليين.

كما ذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن نحو 10 قذائف صاروخية أطلقت من لبنان وسقطت في مناطق مفتوحة في مسغاف عام شمالي إسرائيل.

ودوت في وقت سابق صفارات الإنذارفي مسغاف عام وسهل الحولة شمالي إسرائيل.

“وول ستريت جورنال” تتحدث عن استراتيجية جديدة لإسرائيل في لبنان

فى ذات الاتجاه ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” أن القوات الإسرائيلية غيرت استراتيجيتها ضد “حزب الله”، وقررت التركيز على توجيه ضربات استباقية ضد قياداته وموارده العسكرية.

وأوضحت الصحيفة في مقالها أن “إسرائيل غيرت استراتيجيتها القتالية من سياسة الضربات الانتقامية إلى الضربات الاستباقية لتدمير مواقع تخزين الصواريخ ومواقع الإطلاق والقيادة العسكرية التابعة لحزب الله”.

وأشارت الصحيفة إلى أن “إسرائيل تتجاهل عمدا موقف الشركاء الغربيين بشأن الصراع في الشرق الأوسط، بما في ذلك الولايات المتحدة التي تحاول الحد من نطاق ضربات الجيش الإسرائيلي”.

وانتقدت المادة الرئيس الأمريكي جو بايدن بسبب عدم ثقته وضعفه، مما ألقى بظلال من الشك على قدرة واشنطن على “ردع الخصوم” على الساحة العالمية بشكل عام وفي الشرق الأوسط بشكل خاص.

وأشارت صحيفة “وول ستريت جورنال” إلى أن “حزب الله” لا يزال يحتفظ بآلاف المقاتلين المتمرسين وترسانة كبيرة من الأسلحة، رغم اغتيال الأمين العام للحزب حسن نصر الله.

وفي وقت سابق، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه هاجم مقر القيادة المركزي لـ”حزب الله” الواقع تحت مبان سكنية في قلب الضاحية الجنوبية في بيروت.

واعتبر وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت أن اغتيال أمين عام “حزب الله” اللبناني حسن نصر الله “خطوة هامة”، مشددا على استعداد إسرائيل لبذل كل جهد لإعادة سكان الشمال إلى مناطقهم.

وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي قد أعلن “القضاء على حسن نصر الله وعلي كركي وعدد آخر من القادة في الحزب” خلال غارة أمس الجمعة على الضاحية الجنوبية في بيروت.

وأشار إلى أن الجيش الإسرائيلي “سيواصل استهداف كل من يروج ويتورط في أعمال إرهابية ضد مواطني إسرائيل”.

ونعى “حزب الله” اللبناني السبت أمينه العام حسن نصر الله الذي أعلنت إسرائيل عن اغتياله خلال غازة عنيفة استهدفت أمس الجمعة الضاحية الجنوبية في بيروت.

جالانت: اغتيال نصر الله خطوة هامة لكن مهمتنا لم تكتمل بعد

بينما اعتبر وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت أن اغتيال أمين عام “حزب الله” اللبناني حسن نصر الله “خطوة هامة”، مشددا على استعداد إسرائيل لبذل كل جهد لإعادة سكان الشمال إلى مناطقهم.

وخلال زيارته الحدود الشمالية صباح اليوم الاثنين، التقى غالانت بمقاتلي اللواء 188 ومقاتلي لواء غولاني، وصرح قائلا: “القضاء على نصر الله خطوة مهمة للغاية”، مؤكدا أن “العملية ضد حزب الله مستمرة”.

ولفت إلى أنه “على الرغم من تحقيق إنجازات كبيرة، إلا أن النضال لم ينته بعد. لقد تصرفنا بقوة، وضربنا العدو، وسنواصل التحرك.. لم نكمل المهمة بعد”، مشيرا إلى “أننا وجهنا قبل أسبوعين سلسلة ضربات موجعة للحزب، أدت إلى تعطيل تسلسل قيادته وإحباط العديد من العمليات الإرهابية المخطط لها”.

وأضاف: “العدو في حيرة، وأراضيه تحت تهديد مستمر، وسوف يستغرق الأمر سنوات حتى يتعافى”، جازما أن “إسرائيل متنبهة لمحاولات حزب الله المستقبلية لاستعادة قدراته”، مشددا على أن “هدفنا هو إعادة سكان الشمال إلى منازلهم، ومن أجل تحقيق هذا الهدف نحن سنكون مستعدين لبذل كل جهد ممكن”.

وتوجه إلى الجنود قائلا: “هذه هي مهمتكم، هذه هي مهمة جيش الدفاع الإسرائيلي وهذا ما سنفعله وسنقوم بتفعيل كل ما هو ضروري، من الجو ومن البحر ومن الأرض”.

الأمم المتحدة تحذر إسرائيل من غزو لبنان سيجلب الدمار للبلدين

وأضاف في تصريحات أعقبت تقارير إعلامية أمريكية عن ترجيح بداية الغزو في غضون الساعات المقبلة “ندرك جميعاً مدى الدمار الذي ستجلبه الحرب الشاملة والحرب البرية في لبنان لشعبي إسرائيل ولبنان”.
ويشار إلى أن نحو 10 آلاف جندي من قوات الأمم المتحدة يتمركزون على الحدود بين البلدين وفي جنوب لبنان، ضمن بعثة مراقبي الأمم المتحدة على الحدود الإسرائيلية اللبنانية، يونيفيل.

وقال دوجاريك إنهم لا يزالون في مواقعهم، لكنهم مقيدون بسبب القصف المستمر من الجانبين وغير قادرين على أداء عملهم في مراقبة وقف إطلاق النار القائم بالفعل.

وأضاف إن العمل ينصب على إعداد المساعدات الإنسانية، بعد الغزو المحتمل، وأن الأمم المتحدة طلبت بشكل عاجل أموالاً إضافية من الدول الأعضاء “لتلبية احتياجات نحو مليون تأثروا بالأزمة المتصاعدة”.

بوريل: يجب تجنب أي “تدخل عسكري آخر” في لبنان